kalimah.top
a b c d e f g h i j k l m n o p q r s t u v w x y z 0 1 2 3 4 5 6 7 8 9 #

momo g – illyes, yes you can كلمات اغاني

Loading...

رابط الميكستايب

القائمة

(اضغط على الرابط الأزرق للانتقال إلى صفحة الكلمات الخاصة بكل أغنية)

1- puzzle (intro)
2- street ill-yes (by *dprod*)
3- carpe diem
4- déjà vu
5- no feeling
6- leqten lekhal
7- 3ich tchouf
8- 902014
9- stage lakhar
10- alerte
11- no man’s land
12- khit lakhar
13- spleen
14- qifar-west
15- tiri berk (by *lil g tunner*)
16- rubikube feat. *z-king* & *mc artisan*
17- war9thérapie (by *zàck*)
18- richa sif
19- street ill-yes (remix by mzh)
20- peace (outro)

ياس لوكان هي ثاني ميكستايب تصدر للراب الجزائري في 2015 بعد “زدنا في دزاير ” لكلوز ، معظم الأغاني سجلت سنة 2014 وكان من المرتقب صدورها يوم 01 جوان إلا أن إلياس فضل التريث و إنزالها مجانا بعد عام تقريبا في تاريخ مميز من حياته : يوم عيد ميلاده الذي صادف 07/05/2015 …هي إذا عصارة 25 سنة (أو بالأحرى 50 سنة…اك تعرف ”
عايشين الدوبل ، دزاير تكبر”) من الواقع و الخبرات جمعها ابن الرغاية في 19 مقطع

كانت أولى الأعمال التي عرف بها “street illyes” و أغنية ” rip bledi 1,2,3″ سلسلة
الجمهور إلياس ، و اكتشف أسلوبه المميّز. لماذا المميز؟ الكثير من الرابرز اليوم يحاولون البروز في الساحة لكن لا شيء جوهري يميزهم عن بعضهم ، لهم نفس البصمات تقريبا و ليسوا في الواقع إلا إحصاءات رقمية تضاف إلى الراب الجزائري و إن نجح أحدهم في البروز ، فهو لنسخه أسلوب آخر الرابرز الغربيين … ما يمكن ملاحظته عموما عند هؤلاء هو غياب مزعج للحسّ الموسيقي و كأن البرود أمر ثانوي ، و هنا أتحدث عن الإنتاج ككل وليس عن البيتمايكينج فحسب…نعلم جميعا أن التجانس و التكامل بين الجانب الكلماتي و الجو الموسيقي العام أمر ضروري ولا يجب أن يقتصر على الجاتب الأول فقط، بل عملية البحث و اختيار الانسترمنتال الموافقة يستحقان نفس الاهتمام أو أكثر، ولا ضير من الاحتكام إلى آذان خارجية خبيرة (مدير فني مثلا) من أجل تقديم المساعدة…كذلك ، يُلاحظ عدم التحكم في تقنيات
الكتابة، وإن وجد فذلك جد محدود، هل عددتم مثلا أنواع القافية المستخدمة في اغلب المقاطع ؟ دون أن ننسى رتابة الفلو السائدة وانحصار المواضيع في الجانب السياسي
و الاجتماعي …أين السرد ؟ أين الحب ؟ أين الفكاهة أو الهزل ؟ لماذا كل هذا التشدّد؟

يحضرني حوار للرابر الفرنسي “ماك تاير” يقول في مجمله أننا صرنا اليوم نفرح عندما نجد رابر “يحسن الراب” ‼ طبعا يجب أن يحسن الراب” لأن بديهيات الراب من أوائل الأمور التي يجب أن تتوفّر فيه وإلاّ فإنّه لا يستحق لقب رابر أصلا ويبقى مجرّد هاوٍ… من قبل كان الجميع يحسن أبجديات الراب لكن الفرق أننا كنّا نفرح عندما يأتينا الرابر بالجديد، ويبهرنا بشخصية قوية وكاريزما عالية… للأسف الراب الجزائري يعجّ بمئات الرابرز المتشابهين، لا ننكر أن البعض منهم يمتلك إرادة قوية، لكن لنكن صريحين، الإرادة وحدها بدون “موهبة حقيقية ” لا تكفي من أجل صنع الفارق مع الآخرين… مثال عن رابرز متميّزين ؟ استمعوا إلى عبد الرحمن وطريقة إلقاءه ، شاهدوا فيديوهات “من الطريق للطريق” أو مجموعة “دا ديفيل باور” وستلحظون مباشرة الفرق مع الفيديوهات المليونية الأكثر مشاهدة على اليوتوب

لنعد إلى “ياس لوكان” ، و للتذكير هذه التسمية هي تحريف على الطريقة الجزائرية للعبارة الأمريكية الشهيرة “ياس يو كان” (نعم نستطيع) ، أول ما يشد عند الاستماع إلى الميكستايب والياس عموما، هو كثرة استعمال السويتش (الانتقال من لغة إلى أخرى في نفس البيت أو أكثر)، الأمر ليس مزعج مثلما هو الحال عند البعض الذي يلجأ إليه من أجل تغطية العجز الكلماتي، على العكس يبدو أن إلياس يمتلك زادا معرفيا ولغويا معتبرا ساعده في تقديم تلاعبات لفظية راقية، زاد في قوة معانيه ووسّع من المجالات اللغوية المستخدمة لديه نفس الشيء نلاحظه … بقوة كذلك عند زاكو ، داسي و ريد لاليرت أيضا

إلياس لم يخشَ المغامرة والتعامل مع مقطوعات موسيقية متنوعة، بل أظهر تأقلم ملفت في أكثر من أسلوب، وكان يجد الفلو المناسب الذي يتوافق مع الانسترومنتال في كل مرّة… بالخصوص في الأغنية الإيقوتريبية “تيري برك” من إمضاء المنتج ليل جي تونر، و”قفار وست” حيث نقلنا فيها إلى عالم الوسترن سباقيتي، دون نسيان “ورقاتيرابي” التي حملت بصمة زاك المميزة و كأنها صنُعت خصيصا على مقاس إلياس، ربّما كان من الأجدر تصويرها في فيديو احترافي. فقط لمن لا يعرف زاك ، فهو من المنتجين الذين تمّ اختيارهم و ساهموا في إصدار الميكستايب الأولى بنسختها الأمريكية لموقع راب جينيوس…

“les sujets par centaine فيها نتريتي ديما
sans thème اي تجي la haine ما تحيرش آك تعرف”

من بين ما يميّز إلياس كذلك، هو تمكنه من الكتابة بدون موضوع معيّن في أكثر من مرة، مثلما الحال في رائعة “نو فيلينغ” على ألحان موسيقى ان.تي.ام الشهيرة، رغم عنوانها المغالط (بدون إحساس) الذي يعكس نفسية إلياس أثناء الكتابة، إلّا أنها في المقابل تولّد لدى المتلقّي العديد من الأحاسيس الجياشة ولا تقيّد مخيّلته عند مجال محدّد…”سبلين” و “قفار واست” تسلكان نفس المنهج كذلك

في حين، بعض الأغاني جاءت تحمل مواضيع قليلة التداول ولا نسمعها كثيرا في الراب الجزائري خصوصا طريقة تناولها، الأمر يستحق فعلا الإشادة، مثل القبلية (ديجا فو) أو الروتين في الحياة اليومية من زاوية مختلفة “الحياة هي ارك اون سيال لازم تشوف من كل لون (…) هي تستنى في الخاتم تحسب في الكلوندرييه، وأنا نحلم بخواتم في لاكالونر تبرييه”، وموضوع عش حاضرك في أغنية “كاربيديام” (للتذكيرعبارة شهيرة للشاعر اليوناني هوراس)، “كاري ولّا شاري، ماشي سامع خلّي نعيش نهاري”… كما أن البيوبيك حاضر في أغنية “تسعين الفين وربعطاش” أين لا يتردّد إلياس في مشاركة المستمعين ماضيه في 24 سنة بأسلوب هزلي أحيانا، ذكريات أصغر طفل في العائلة “ما كانش لي جا بعدي” وربّما الوحيد “وحدي بلا قدوة”، الذي لا يرى والده كثيرا “بابا خدّام غايب وحدك شبّعتك محاين (…) تفكرت النعاس صرالو كيما الشيخ غير يجي يروح (لاحقا في أغنية سبلين)”، والذي عاش سنوات العشرية بلا مبالاة “صاحبي يسقسيني عالكوفر فو؟ الله أعلم‼” وانتهى به المطاف في أحضان الراب….ذكريات اشتركتُ فيها كثيرا مع الراوي وأعادتني إلى الماضي … “بالاك فكرتك في لي سوفونير لي تجيني فيك “… هاها ربما لكن أغلب ذكريات الطفولة جميلة وبريئة.. كم مرّة تمنّينا أن لا نكبر أبدا…

البانشلاينات حاضرة بانتظام، مثل النصيحة الغالية إلى الواك امسيز في “لي ما قدرش عالطريق يطلع للرصيف” ، و باقي الأغاني تُسمع باهتمام ، بين الإيغوتريب و الاستبطان .مرورا بالأغنية الأكثر جرأة “الخيط اللخر”، بالنسبة للاستضافات، إلياس فضّل الظهور بشكل انفرادي أكثر و لم يستدعِ الا زاد كينغ و ارتيزان في أغنية “روبيكوب”..الضيفان أطلا بمقطعين قصيرين لم يسمحا لهما بالارتقاء إلى مستوى صاحب المكستايب…

الكثير من الإيجابيات في هذا العمل خصوصا الانسجام بين الفلو/الانسترو غطّت على السلبيات التي بالكاد توجد، ثمّ إنها مجرّد ميكستايب قدّمت لمحة بسيطة عن إمكانات الرابر قبل العمل الجدّي…

منذ أول أغنية، رتّب إلياس قطع “البيزل” كما أراد لتتضّح الصورة العامة للمستمع : “الراب
ماشي غاية، وسيلة” ، لكن بكل تواضع و دون استصغار مجهودات ابن السوقر، أظن أن الراب بالنسبة إليه يمكن أن يكون غاية و وسيلة في نفس الوقت لو فقط ينجح في إيجاد ميكانيزمات البقاء لأطول فترة في الراب الجزائري، رغم التعقيدات و العراقيل التي نعرفها جميعا خصوصا بالنسبة للجيل الحالي…هل سينجح إلياس في الاستمرار على الأقل بضعة سنوات ؟ لا أحد ينادي بحضور دائم و غير منقطع طبعا… أم ستطاله موجة الاعتزالات المبكّرة أيضا ؟ لا أحد يريد رؤيته يرمي المنشفة قبل نهاية الراوند الأول كذلك… على العموم ، أنا متأكّد أنه لا يزال الكثير في جعبة إلياس ، و في انتظار أن نراه على المنصة لأنه فعلا يستحق أن تسلّط عليه أضواء …الاعتراف أكثر ، لنعش الحاضر… كاربيديام …و لنستمتع قدر الإمكان بالميكستايب الأولى له …
‼ “yes you can”…نعم إلياس

: خمسة أغاني مميّزة

– 9ifar west
– war9thérapie
– no mans land
– no feeling
– 3ich tchouf

: طالع كذلك لـ مومو جينيوس

nostalgie et colère !
البذاءة في الراب الجزائري : كيف و لماذا ؟
رسالة نوفمبر 1954…هل وصلت الرسالة ؟
توبة مغني الراب…+18
(أفضل 50 أغنية راب جزائري لسنة 2014 (مع فريق راب جينيوس عربي
حوار حصري مع خلوي ، أبناء العشرية السوداء
(حوار حصري مع استيدا (قريبا;

كلمات أغنية عشوائية

اهم الاغاني لهذا الاسبوع

Loading...